يعتقد ان هذه الخرافة قد بدأت في مصر القديمة ويعود السبب لذلك عندما يرتكز الدرج على الحائط او السطح
يصبح ذو صورة مثلثية، حيثُ لا يحبٌ المصريون القدماء العبور من تحت المثلث المقدس.
في الماضي كان الناس ينظرون الي انعكاسات العالم الاخر من خلال النظر الى البحيرات والأسطح والبرك.
حيثُ ان المكان الذي ننظر اليه اذا كان يهتز او يتموج فهذا يعني ان كارثة ما قادمة. لهذا السبب في مصر
القديمة واليونان قاموا بُصنع مرايا معدنية غير قابلة للكسر، هكذا سيضمنون عدم تخريب صورتهم في المرايا.
في روما مع تقدم الزجاج ، كان بالطبع فرصة انكسار المرآة أكثر بكثير، حيثُ تم قبولهم لهذه الخُرافة،
حيثُ أن المرايا المنكسرة كانت علامة على سوء الحظ. 7 سنوات مدة مهمه لانهم في العصور القديمة كانوا
يعتقدون من اجل تكوين الجسم مره أخرى يحتاج لمدة 7 سنوات ،ولهذا السبب بعد كسر المرآه سيستمر
الحظ السيء حتى تكوين الجسم من جديد.
وتعتبرُ المرآه أيضا في فن السحر عبارة عن ممر ، حيثُ ننتقل عبر المرآه الى حياة جديدة ، وهؤلاء من هناك
يُمكن ان يعبر الى هذا الطريق .في زمن كسر المرآه اذا كان الحظ السيء موجود قي ذلك الطريق ، في هذه
الحالة سيكون الوضع خطير لان الحظ السيء لن يعود الى الوراء وسيبقي معك.
في العصور القديمة ، كان يعتقد أن شجرة البلوط شجرةً قوية بسبب ارتفاعها وامتدادها. حيث ضرب الخشب
دليل علي تتطور دُنيا مميزه بشكل مستقل عن الآخر في جزأين مختلفين من العالم. لأول مرة في عام 2000
عند الهنود في أمريكا الشمالية ، ثم في بحر ايجه في الحضارة الهيلينية.
ولاحظ كلا من الثقافتين أن البرق كان بشكل متكرر يسقط على شجرة البلوط. ويعتقد الهنود الأمريكيون أن
البلوط قد هبط على الأرض مع البرق ، وكانُ يعتقدون ايضا ان الهيلينية هي إله البرق.
و يعتقد هنود أمريكا الشمالية أنه من خلال ضرب جذور هذه الشجرة ، فقد اتصلوا بالله وهكذا سوف يحمون
انفسهم من الأخطار والمحن التي قد يوجهونها في المستقبل .
وفي العصور الوسطى ، كان هذا الاعتقاد كان يعود الى الدين المسيحي، و وفقا لهم ، ويربط هذا الاعتقاد
بقصة وفاة النبي عيسي .
كان يعتقد الناس في العصور الوسطى أن السحرة يخافُ من الخيول .ولأن نعال الحصان كان يرمز للخيول ، فقد
ظن الناس ان السحرة ستخاف ايضا من نعال الحصان ، و لهذا علق الناس نعال الحصان علي ابوابهم.
3000 عام ما قبل الميلاد كان ينظر المصريون القدماء إلى القطط على أنه كائن مقدس . حيثُ تم قبول القطط
السوداء الإناث منه على انه آلهة. ولديهم ايضا قوانين تحميه من المرض والموت.
ومن ثم تم فقدان الثقة بالقطط بسبب الزيادة المفرطة في أعدادهم في أوروبا، واستقلاله، وشخصيته العنيدة
والخبيثة كما قيل.
في تلك السنوات كان فقط الفقراء والنساء المسنات هم من يطعمون القطط السوداء، ومع مرور السنوات
أصبح في أوروبا السحر والمعتقدات السحرية منتشره في كل مكان وكمرض(هستيريا)،حيثُ تم تأليف
الحكايات الشعبية المرعبة وهي أن هؤلاء النساء ا اللَّوَاتِي يطعمنَ القطط السوداء كان لديهن سحر أسود يقوم
بتحويل القطط السوداء إلى شياطين في الليل.
وعندما أصبح موضوع السحر جنونًين تم حرق العديد من النساء الفقيرات مع القطط السوداء. في فرنسا في
كل شهر تم حرق الآلاف من القطط حتى قرر الملك لويس الثالث عشر بحظر هذه العادة.
يعتبر الاعتقاد بأن الرقم 13 مشؤومًا كنوع من أنواع الأمراض المخافة واسمه “triskaidekaphobia”.حيثُ ترجع
جذور هذا الاعتقاد إلى العصور الآلهة الأسطورية ، أراضي الدول الإسكندنافية. في حين تمت دعوة 12 شخصا
إلى المأدبة من قبل بالدار ، إله الضوء والجمال ، اضطر لوكي، إله الأكاذيب والحيل ، للانضمام مع 13 شخص .
لوكي يقتل بالدر في المناقشة.
هذه الأسطورة ، التي انتشرت من الدول الاسكندنافية إلى جنوب أوروبا ، تم إملاءها من قبل رجال الدين
المسيحيين. ، و يعتقد أنه إذا اجتمع المسيحيون في عشاء 13 شخص ، فستحدث كارثة لأحدهم. هناك أيضا
أولئك الذين يعتقدون أن سوء حظ الرقم 13 يكمن في حقيقة أن القمر يكتمل 13 مرة في السنة.
يعتقد أن البرسيم ذات أربعة أوراق حيثُ انه قوية وأيضا بإمكانه مواجهة الشر.
يرجع تاريخ هذا التقليد إلى القرن الأول. وفقا لبطليموس ، فإن نزول النيازك نعني أن الإله سوف ينظر إلى
العالم. ويعتقد الناس في الوقت الذي يراهم الله ستكون احتمالية تحقيق الامنيات اكبر.
وفقا للأمريكيين الأصليين ، حيثُ التنفس في المقبرة خطوة ملئ بالمخاطر للغاية. لأنك يمكن أن تدخل روح شخص ما إليك.
بدأ هذا الحدث مع الرومان ثم استمر مع الكلت. ويعتقد البعض أنه عمل مهدئ لآلهة المياه.
في بعض الثقافات ، يعتقد أن الأرواح الشريرة تعيش في الشعر، لذلك عليهم ان لا يترك القبعات على السرير.
يعتقدون اليونانيين القدماء عندما يعدونَ كعكة عيد ميلاد يجب عليهم ان يضعونَ عليه الشموع ،حيثُ ضوءه
سيشبه ضوء القمر. وبهذه الطريقة يقاموا بتكريم إلهة القمر” أرتميس”. حتى يومنا هذا يعتقدون أن الشموع
تجلب الحظ الجيد.
في الثقافة الغربية ، كان يعتبر أن من الحظ السيء أن تمشي العروس إلى منزلها الجديد. لذلك ، على
العريس أن يحمل العروس حتى عتبة المنزل.
في القرن السابع قبل الميلاد ، كان يُنظر إلى الأرنب على أنه حيوان مسحور. ولهذا السبب ، يعتقدون أن
الساق الخلفية اليسرى للأرنب تجلب الحظ للناس.
ربما يرجع هذا إلى حقيقة أنك في نهاية سوء حظك وسيعود حظك الجيد بعد هذا الحدث.
عندما يتزوج الانسان عليه بارتدى الخاتم حسب معتقدات المصريين القدماء.
قبل 2800 عام ، اعتقد الناس الذين يعيشون في مصر أن الدائرة أو الأجسام على شكل حلقة تمثل اللانهاية
بسبب عدم وجود نقاط البداية والنهاية. ويرمز الخاتم علي أن الزواج سوف يستمر إلى الأبد. ثم أصبحت هذه
المعتقدات على نطاق واسع من خلال الرومان.
وتم الاقبال من قبل الكثير على خواتم الزفاف حيثُ اصبحت مثيرة جدا للاهتمام.
ويرجع السبب في ارتدى خاتم الزواج في اليد اليسرى والإصبع قبل الأخير إلى معرفة غير صحيحة عن
التشريح البشري قبل تطور الطب الحديث.
في ذلك الوقت ، كان يعتقد أن الوريد الرئيسي في جهاز الدورة الدموية بدأ من هذا الإصبع في يدنا اليسرى
ومن ثم ذهب إلى قلوبنا. لذا فإن الخواتم المرفقة هنا ترمز إلى ولاء الزوجين في القلب. على الرغم من أنه
اصبح معروفا مين اين تأتي الأوردة والى اين تذهب ، ولكن هذا لا يزال تقليدا.
https://www.sabah.com.tr/galeri/yasam/surekli-karsilastigimiz-16-batil-inanc/21
التأكيدات الإيجابية يستخدمها الكثير من الناس بهدف تنمية الشخصية ومساعدتهم على تحقيق أهداف حياتهم بشكل…
الخيال الصحي! هل سمعت بهذه العبارة من قبل، وهل يوجد فعلاً تخيلات صحية وغيرها ضارة؟ …
الشك الذاتي بطريقةٍ سلبية، يؤرق حياة العديد من الأشخاص، وربما نكون أنت أو أنا واحداً…
يشهد العمل الحر من المنزل شهرةً واسعةً في الآونة الأخيرة من خلال طرقٍ متنوعة ومتعددة.…
اللياقة البدنية مصطلحٌ يرتبط مباشرةً بممارسة التدريبات الرياضية المختلفة الدورية والمنتظمة. فقد أصبح الكثير من…
التنمر في العمل من المشاكل المزعجة التي تواجه بعض الأشخاص في محيط عملهم، فإذا كنت…
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الإرتباط